20 معلومة عن أسرة «الحضري»: قرر الارتباط بزوجته بعد أن مزقت صورته

واجه صعوبات عدة في حياته الخاصة والكروية، وبذل جهدًا مضنيًا فيهما حتى لمع اسمه في الوسط الرياضي، وهو ما لم يقف عنده ليستمر في سعيه حتى حطم الأرقام القياسية بحفاظه على مستواه رغم بلوغه سن 44 عامًا.

حفر حارس مرمى المنتخب المصري عصام كمال الحضري اسمه بين عظماء تاريخ كرة القدم، بفضل حفاظه على لياقته ومواظبته على تدريباته رغم تقدم السن به، وهو الأمر الذي ما كان يصل إليه لولا دعم المقربين منه له، خاصةً زوجته «صابرين» وأولاده.

وفي ذلك السياق نستعرض 20 معلومة عن أسرة عصام الحضري، وفق حوار مع كابتن المنتخب الوطني وزوجته في برنامج «بيت العائلة».

20. كان «الحضري» و«صابرين» متعلقين بمعلِم يُدعى «صالح»، وهو من تسبب في ارتباطهما.

19. بعد أن أنهى «الحضري» تعليمه في المدرسة كان مواظبًا على زيارة معلمه الأستاذ صالح، حينها كان لاعبًا في نادي دمياط في دوري الدرجة الثانية.



18. أثناء وقوف «الحضري» مع «صالح» أتت «صابرين» وصافحت معلمها ورحلت.

17. «صابرين» كانت طالبة في المدرسة عندما رآها «الحضري» خلال وقوفه مع الأستاذ صالح.

16. كان «الحضري» يحمل صورًا له مع زملائه في فريق دمياط مع المحافظ، بمناسبة صعودهم لدوري الدرجة الأولى، وكان يعرضها على مجموعة من الفتيات، كان من ضمنهن «صابرين».

15. توجه «الحضري» حينها إلى «صابرين» وقال لها: «إنتي ليه ماسكة صورتي؟»، وردت عليه: «إنت مين عشان أنا أمسك صورتك هو إنت ده؟»، قبل أن تمزق صورته وترحل عنه، وهو ما أغضبه بشدة.

14. توجه «الحضري» مباشرةً إلى الأستاذ صالح، شاكيًا ما فعلته «صابرين»، حينها قال المعلم له: «دي بنت صديقي والله بنت ناس ومتربية».



13. في اليوم التالي اصطحب الأستاذ صالح «الحضري» إلى المدرسة، واستدعى «صابرين» حتى ينهي الخلافات بينهما.

12. بعدها بأيام توجه «الحضري» إلى المدرسة، وفوجئ بـ«صابرين» تعتدي بالضرب على أحد الطلاب، وهنا طلب من معلمه: «أنا هتجوزها خلاص أنا عايزها».

11. يقول «الحضري» عن تلك الفترة: «كل أسبوع كنت أروح المدرسة عشان أشوفها وأكلمها كلمتين وأسلم عليها».

10. روى «الحضري» أنه قبل أي خطوة رسمية للارتباط بـ«صابرين» أهداها خاتما ذهبيا و«دبدوب» في عيد ميلادها، وردت إليه الأمر في عيد ميلاده أيضًا، بشرائها ملابس له.

9. بعدها قرر «الحضري» التقدم إلى «صابرين»، واصطحب معه الأستاذ صالح وتوجها إلى متجر والدها، والذي قال له إنه يخشى أن يزوج ابنته للاعب كرة، وكان رد فعل حارس مرمى نادي دمياط حينها: «إن شاء الله ما يبقاش في مشاكل».



8. وافق والد «صابرين» على طلب «الحضري»، والذي اصطحب صديقا له مباشرةً وتوجه إلى منزلها، وقال لها وهي تنظر إليه من الشرفة: «ألف مبروك».

7. مرت 3 أيام على لقاء «الحضري» بوالد «صابرين»، ليتوجه «حارس دمياط» إليه من جديد، لكن بصحبة والده ووالدته.

6. في تلك الفترة تقاضى «الحضري» مبلغ 3000 جنيه من نادي دمياط، ليتمكن اللاعب من شراء «الشبكة»، والتي قال عنها: «كانت على أد إمكانياتي يعني».

5. بعدها انضم «الحضري» إلى المنتخب الأوليمبي، وبعد أشهر قرر أن يعقد قرانه على «صابرين»، وهو ما حدث بالفعل.



4. بعد أن عقد «الحضري» قرانه بأيام تقدم النادي الأهلي بعرض رسمي لضمه إلى صفوف الفريق الأول.

3. بانضمام «الحضري» إلى صفوف الأهلي قرر أن يصطحب «صابرين» معه إلى محافظة القاهرة، إلا أن والدها أصر على أن أن يتزوجا في دمياط ويكون لهما منزل فيها.

2. نزولًا على رغبة والد «صابرين» اشترى «الحضري» شقة في محافظة دمياط، وتزوج، وبعد أسابيع انتقل وزوجته إلى القاهرة.

1. لـ«الحضري» و«صابرين» 5 أبناء، وهم على الترتيب «شدوى» و«شاهندا» و«شاهيناز» و«ياسين»، وآخرهم «شايان»، ووُلدت في فبراير 2014.